باريس 44: الانتفاضة والتحرير هي لعبة لوحية استراتيجية تعتمد على الأدوار، وتغطي الاستيلاء غير المتوقع للحلفاء على مدينة باريس. من جوني نوتينن: من تأليف لاعب ألعاب حربية منذ عام 2011. تاريخ التحديث: أواخر سبتمبر 2025.
باريس تثور، لكن التعزيزات الألمانية قد تقترب. تسابق مع قوات الحلفاء إلى المدينة، واسحق المعاقل الألمانية، وحرر باريس قبل أن يرد العدو!
الخلفية التاريخية: بعد سد فجوة فاليز، قرر الحلفاء عمدًا تجاوز باريس، خوفًا من معركة حضرية طويلة مثل ستالينغراد. بالإضافة إلى ذلك، احتاجت باريس إلى 4000 طن من الإمدادات يوميًا: الاستيلاء عليها سيعيق التقدم نحو نهر الراين. مع ذلك، في 19 أغسطس، اندلعت ثورة في باريس. لمدة يومين، استمرت مفاوضات فوضوية وهدنات عابرة، بينما كان كل جانب يختبر قوة الآخر. في الثاني والعشرين من أغسطس، اتفق الجانبان في باريس... على أنهما لا يستطيعان الاتفاق: فلنتقاتل حتى النهاية. بينما أقامت المقاومة الفرنسية مئات المتاريس، حصّن الجانب الألماني نفسه في عدد قليل من المعاقل، منتظرًا وصول ألوية الدبابات المدرعة الموعودة لسحق المقاومة في المدينة. أملت المقاومة الفرنسية في إجبار أيزنهاور على شن هجوم مبكر على باريس، وهو ما حدث بالفعل، وفي الثالث والعشرين من أغسطس، كانت الدبابات الفرنسية والأمريكية تتجه نحو باريس. والآن، بدأ السباق: هل ستصل الدبابات الألمانية في الوقت المناسب لسحق الانتفاضة، أم ستقتحم دبابات الحلفاء باريس أولاً وتؤمنها بعد تحريرها؟
ما يجعل هذا السيناريو فريدًا: أنت تقود كلًا من الانتفاضة اليائسة التي تزداد ضغطًا، وقوات المدفعية المدرعة التي تسابق الزمن للإنقاذ. مع وجود طرق متعددة تؤدي إلى باريس، ستضطر إلى موازنة عدة اندفاعات ضيقة، ما مقدار المخاطرة التي أنت على استعداد لتحملها لتجنب الانقطاع؟
للاعبين المتمرسين في المعارك والباحثين عن تحدٍّ أكثر شراسةً وتوازنًا، فعّلوا إعداد "السيطرة على جميع نقاط النصر للفوز"، وفعّلوا التعزيزات التي تُشرك فلول فرق الدبابات القريبة في المعركة!
لا توجد عمليات شراء داخل التطبيق، لذا فإن تصنيفك في قاعة المشاهير يعتمد فقط على ذكائك وقدرتك على المناورة بسرعة وثبات! لتجربة آليات هذه السلسلة من الألعاب، العبوا لعبة "كوبرا: ضربة الاختراق الأمريكية"، المُقدمة كدخول مجاني بالكامل.
"يُمثّل تحرير باريس عودة الحرية إلى فرنسا، التي تحققت بفضل شجاعة الباريسيين ودعم حلفائنا."
— بيير كونيغ: جنرال القوات الفرنسية الحرة، ١٩٤٤
تاريخ التحديث
30/09/2025